


سيّدي الوزير أنا لممضي أسفله وفوقه وتحته وعن يمينه وعن شماله ومن كلّ جوانبهالمواطن البسيط بن عبد الرحمان عبد الرحمان المشرّد في شوارعكم وشوارع أوروبا أمام أعينكم ! وسمعكم بلاحول ولا قوّة لي ! أتقدّم لسيادتكم الموقّرة بطلب سكن آوي فيه وأستر فيه عورتي! وأرتاح فيه مِن بعد ذهاب وإيّاب مِن بعد غدر الزمان ونهش الكلاب ......وخير الكلام ماقلّ ودلّإمظاء : المواطن البسيط بن عبد الرحمان عبد الرحمان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق